Considerations To Know About نقاش حر
Considerations To Know About نقاش حر
Blog Article
في بداية انتقالي إلى برلين، كان التركيز الأساسي على اللغة، وبدأت بتعلمها وأنهيت جميع المستويات التي تؤهلني للدخول للجامعة. خلال هذه الفترة كنت أعمل مراسلا أو محررا، عملت في الترجمة وأمور عديدة خلال الفترة التي تعلمت فيها اللغة، وكنت أكتب بشكل دوري مقالات عن الحرب في سوريا مع موقع "مونيتور"، وحظيت بفرصة للمشاركة في مبادرة تقوم بها صحيفة ألمانية وشاركت بعدّة مقالات حول حرية الإنسان والهوية والانتماء للوطن، لأن جميع اللاجئين كانوا يعانون من مشكلة هوية، عادات جديدة وثقافة جديدة، وهذا موضوع مؤثر جدا. كتبت أيضا عن حقوق المثليين. بعدما انتهيت من اللغة شعرت بأن حياتي بدأت باتخاذ شكل أفضل.
خسرت أربعة أصدقاء من أعزّ الأصدقاء الذين تربيت معهم، منهم صديقي "بالحارة" كما نقول باللهجة السورية، كبرنا معا وذهبنا للمدرسة والجامعة معا.
أجرى معالي السيد بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي وزير الخارجية حواراً مع مجلة الأهرام العربي المصرية أجراه رئيس التحرير الكاتب الصحفي جمال الكشكي نشرته في عددها الأسبوعي، فيما يلي نصه:
علي غيث: لقد شدّني البرنامج عندما قرأت الإعلان، وكما ذكرت، كانت دراستي في مجال علمي وطبي، وكانت تجربتي الصحفية تعتمد على الخبرة من الأرض، عن طريق عملي.
برادبيري: أتذكر اليوم الذي ولدت فيه. لقد مررت بما يشبه التذكر الكامل لتجربة ولادتي. وهذا أمر تجادلت فيه مع العديد من علماء النفس والأصدقاء خلال سنوات حياتي. يقولون لي إن هذا مستحيل! ولكني أتذكر.
يُمكن أن تكون في مكتبك أو منزلك أو منزل الصحفي، أو في مطعم أو في استراحة اجتماع أو مؤتمر، فهذه الطريقة تتعلق بالعلاقات الشخصية مع الصحفيين، يجب التحضير لهذه المقابلة كما في جميع الطرق الأخرى، لكن المقابلة الشخصية تُمكنك من قراءة الصحفي الذي أمامك.[٢]
تكون عن طريق إرسال الصحفي مجموعة من الأسئلة إلى فريق العلاقات العامة، ويقوم الفريق بالعمل معك على إجابتها وكتابتها وإعادة إرسالها للصحفي للنشر، هذه الطريقة تقلل من إقامة علاقات شخصية، ولكنها فرصة جيدة للتخطيط وتعديل الإجابات لشكلها النهائي كما ستظهر بعد النشر.[٢]
وهي الأسئلة التي تتم الإجابة عنها بالقول “نعم” أَو “لا” أو بكلمةٍ واحدة، وسنعرض مجموعة أسئلة حول هذا النوع:
ثم أتى السابع من أكتوبر الماضي، وهشّم سياسة عقدٍ في ساعات. ويبدو الآن أن النظام العربي منفتح على مقاربة خشنة لتصفية القضيّة الفلسطينية وذلك بالسماح بتصفية الفلسطينيين وتهجيرهم وربما التواطؤ في ذلك، ليس فقط بعدم فتح المعابر دون إذن إسرائيل، ولكن أيضًا بالامتناع عن قطع العلاقات، وعن التهديد بالتراجع عن مشاريع التطبيع. إن النظام العربي بالطبع يجازف إذا استمر في هذا الأمر ولم يتدارك نفسه؛ لأن هذا الموضوع مقتل تاريخي فيه يجب لتفادي إصابته توفر ظروف استثنائية وغيبوبة ثقافيّة مستحيلة شعبيًا للتشابك الهوياتي من التكوين العربي وفلسطين كما ذُكر أعلاه، ولأنه ليس النظام المنتصر الذي كانه قبل عشر سنوات.
ويلر: في كثير من رواياتك وقصصك من الملاحظ أنك تكتب عن الطفولة. إنها واحدة من الثيمات المهيمنة على أعمالك. لماذا تعود دائمًا لطفولتك في كتاباتك؟
الأمم المتحدة: متى كانت آخر مرة تعرّف على المزيد رأيت فيها أسرتك وعندما تتحدث معها كيف تصف لك الأوضاع في المنطقة التي تقيم بها؟
علي غيث: من الصعب تحديد أمر واحد، ولكنني سأتحدث عن المبدأ الذي اكتسبته من خلال الاجتماعات، والزيارات والنقاشات. المبدأ هو كيفية التفكير بالمنظومة الإعلامية.
يسعى الصحفيون في جميع أنحاء العالم للتعرّف على الأدوات والتقنيات التي تساعدهم خلال العمل، من أجل تقديمه بصورة أفضل، ليجذب المحتوى الموثوق أكبر عدد ممكن من الجمهور.
وتكثر كذلك مع التطبيع إعلانات وفاة اللغة العربية وضرورة استبدال لغات أخرى بالعربية في التعليم أو الدعوة إلى تصعيد اللهجة المحلية، أو بالأصح اختيار لهجة محلية من مئات اللهجات المحلية (العربية أصلًا!) إلى مقام اللغة الرسمية للتعليم والبيروقراطية والإنتاج الثقافي